top of page
  • tvawna1

اسحق أحمد فضل الله: آبي أحمد المنهك يريد الآن تفاهماً مع السودان

الأثنين/٢٣/مايو/٢٠٢٢

بركات وبركات دعوات من ….. تشغل أعدائي بأنفسهم فالجيران شرقاً ( ختوه قرض ) والأسبوع الماضي فرماجو أُبعد بحسن محمود في الصومال … وفرماجو من أذرع آبي أحمد و حسن شيخ محمود صديق السودان هو الرئيس لكن الضجيج و الحرب كانت هي إنقلاب على أبي أحمد الجمعة و ( قيتاتشو) الذي يكشف الإنقلاب و الذي هو رئيس المخابرات يعيَّن لإدارة الحدود مع السودان و إدارة الحدود هذه يصبح لها معنى … و هو الإنقلاب يُشارك فيه أفورقي و يتحالف مع الأمهرا و الأمهرا دولة داخل دولة إلى درجة أن أبي أحمد يقوم بلعبة ذكية للتفاهم معهم فأيام الحرب كان آبي أحمد يُعلن للناس و هو في رداء عسكري أنه ذاهب للحرب .. بينما كان ذاهباً للحديث مع التقراي و التقراي لهم حكم خاص و لهم الآن مليشيا خاصة .. لكن …. الأسماء الإثيوبية مزعجة لكن حتى نكشف أين وصل أبي أحمد لا بد من الأسماء و من الأسماء تفري مامو … و هو عميد و هو رجل أفورقي في حكومة آبي أحمد و زوجته منن هايلو و بعد الإنقلاب يُعتقلان . و عند التفتيش و 13 ضابطاً معهما كلهم يختفي ( أُعتقلوا في إجتماع… الجمعة الأخيرة ) و هاتف الرجل يكشف أن آخر من حدَّثه كان هو مدير مخابرات أفورقي .. اللواء فيليبوس يوهانس و الملفات تكشف أن من قام بتزويج الرجل كان هو يوهانس ….و أن المرأة كانت من مخابرات أفورقي ……… و آبي أحمد لما إرتدى لباس الحرب كان يذهب إلى ليديا مقر قيادة الأمهرا … و الخروج كان سببه أن المخطط لإغتياله يكتمل و مخطط يشترك فيه رئيس دولة …. و لا شيء يتم في إريتريا دون رأي أفورقي مخطط رئيس دولة لإغتيال رئيس دولة يعني أن الأمور وصلت الحد و الخميس الماضي آخر العمليات الكبرى التي قُتل فيها المئات من ضباط و جنود تنفجر .. و أعتقلوا زمني كاسا قائد المليشيات و العقيد( تسفاي دت ) كان هو من يدير و يُدبِّر … و هو مستشار أفورقي … و تفرا مامو يُعتقل ……… و الملفات تجد أن أفورقي كان يريد إبادة التقراي … و أنهم إنسحبوا لما كشف لهم آبي أحمد هذا … و حتى الأحجار تتهاوى والجمعة الأخيرة ثلاثة من الكبار و ثلاثة عشر ممن يلونهم من العسكريين يُعتقلون و آلاف المليشيات يُنزع سلاحها و ثلاثة عشر ممن يقودون الإقتصاد يُعتقلون و إعادة تدوير لكل القوى المؤثرة تجري هناك و منها إستبدال قائد المنطقة المتاخمة للفشقة بالعميد قيتاتشو الذي كشف الإنقلاب و الذي يدين بالولاء لآبي أحمد و آبي أحمد المنهك يريد الآن تفاهماً مع السودان (تسبقة شدة محسوبة تقول إننا لا نتفاهم من ضعف) و الحمرا سوف تُسلَّم للتقراي و ليس للأمهرا أعداء السودان و الأمهرا الآن يعودون للسلطة و منهم دماكي مو كواتا ) و منهم تمسقن قورليه و لعل تعيين أندرقاتشو مستشارا لآبي أحمد للشؤون الأمنية فيه إشارة للسودان إيجابا و لأفورقي سلباً لكن …. جملة ( نحن لا نفاوض من ضعف ) جملة يقولها أمس برلمان آبي أحمد الذي يهاجم السودان … و مستشارو البرهان و الجيش إن هم قرأوا الملف بالراحة وصلوا إلى أن المعارضة الداخلية يغلق أمامها ملف إثيوبيا الآن مثلما أغلق ملف جوبا أمس الأول مثلما جاءت تشاد إلى القصر الأسبوع الماضي و نقول (إن) قرأوا … إسحق أحمد فضل الله #آخر_الليل الأثنين/٢٣/مايو/٢٠٢٢


المصدر: >>>>>

232 views0 comments
bottom of page