بقلم الاستاذ- علي محمد صالح يعاني الشعب الارتري من الحرمان وفقدان الحرية ، بعد ثلاثين عاما من النضال المسلح ضد الاستعمار تحقق تحرير التراب الارتري بتضحيات كبيرة من ابناء الوطن جميعا ، وكان المرتجى
ان ينعم الشعب الارتري بالحرية والمساواة والسلام على ارضه ، ويعود اللاجئون الى ديارهم التي تركوها مكرهين جراء سياسة الارض المحروقة التي استخدمها المستعمر الاثيوبي بحرق القرى وابادة الحرث والنسل ، وكان المأمول ان تبادر السلطة الارترية التي تسلمت مقاليد الامور في البلاد في العام1991م المزيد ..>>>>>
Comments