top of page
tvawna1

شاهد.. ختام أسبوع الترجمة الإرتري

كتبت- راندا خالد

شاهد.. ختام أسبوع الترجمة الإرتري

كتبت- راندا خالد اختتمت مكتبة اغردات العامة، أسبوع الترجمة الإرتري تحت شعار "الترجمة أقصر الطرق للتواصل"، بأحد القاعات بمنطقة العجوزة. اقرأ أيضًا..إريتريا تتصدر الذهب ومصر تحصد 3 برونزيات في اليوم الأول لبطولة أفريقيا للدراجات


وجاء ذلك بحضور لفيف من القيادات الإرتري، والمثقفين و الأكاديميين من إرتريا ومصر والسودان وجنسيات مختلفة، فضلًا عن وجود فنانين من تلك الدول السالف ذكرها. بدأت الفعاليات بعرض الباحث الإرتري محجوب حامد، المسؤول الإعلامي للمكتبة، نبذه عن الكتب المترجمة خلال تلك الأسبوع ، تضم كافة المجالات الاجتماعية والثقافية في دولة اريتريا.


وأضاف حامد، خلال كلمته، أنهم يسعون إلي ترجمة 9 لغات المحلية بالدولة، إلي اللغة العربية للتعرف أكثر علي الثقافات المتنوعة والمتعددة داخل دولة إرتريا. نبذة عن مكتبة اغرادات العامة الإرترية ـ بدأت المكتبة في مزاولة نشاطها في مايو 2014م. ـ جاءت فكرة تأسيس المكتبة نتيجة لندرة

الكتاب العربي في دول الغرب، سيّما كتب التراث، الموجود في المكتبات العامة هناك معظمه إصدارات حديثة، لذا كانت الحاجة ماسة للعمل على توفير أكبر قدر من الكتب والمراجع لقرّاء العربية. - لاحقاً أضيفت كتب باللغة الانجليزية من روايات وبحوث تاريخية وتربوية ونقدية.

مؤسسوا الكتب هم:-

1-عبدالقادر حكيم

2- عبدالله خيار

3- مني محمد صالح


في عام 2014م، تم إنطلاق جائزة للقصة القصيرة، تحمل إسم المناضل والكاتب الراحل محمد سعيد ناود، وجاء اختياره تقديراً لدوره في الأدب الإرتري المكتوب بالعربية، إذ كان أول من كتب رواية، وهي"رحلة الشتاء"، وتندرج الرواية ضمن ما يُعرف بالسيرة الذاتية الروائية. لماذا تمت تسمية المكتبة بأغردات؟

أغردات مدينة إرترية، حدثت فيها مجزرة سنة 1975 من قبل المستعمر الاثيوبي،، راح ضحاياها المئات من الابرياء، كما تم فيها حرق مكتبتها الوحيدة التي كانت تزخر بالكتب.


جائزة محمد سعيد ناود للقصة القصيرة

ـ بدأت في عام 2014 وحتى الآن بلغت عدد دوراتها خمسة دورات، نجحت في اكتشاف مواهب في كتابة القصة القصيرة. ـ إبتداء من الدورة الخامسة فإنّ الجائزة تحولت من محلية إلى إقليمية، لتشمل جميع دول القرن الافريقي هي "السودان، جنوب السودان، إرتريا، إثيوبيا، جيبوتي، الصومال". ـ بينما الجانب المادي: وفّر قيمة الجوائز أصدقاء المكتبة مقيمين في أوروبا والولايات المتحدة، لدورة واحدة ، أما باقي الدورات فقد تبناها ماديا أصدقاء ونشطاء إرتريين من أستراليا، كما ساهمت إدارة المكتبة بجزء من قيمة الجائزة في الدورة الأخيرة، أي الخامسة. موضوعات ذات صلة:

لمزيد من الأخبار العربية والعالمية يرجى زيارة المصدر >>>>

196 views0 comments

Kommentarer


bottom of page